لم يفوت المجرمين عيد القيامة عيد الفصح ، من غير أن يستحلوا الدم الحرام في اليوم الحرام في البيت الحرام ، التي أذن الله فيه أن يُرفع أسمه ، وكما في كل مرة كانت سريلانكا هي الضحية هذه المرة ، وكان شعبها المسكين هو القربان ، وكان الرهبان والأباء المكرمين هم رسل السلام ضحايا العنف والكراهية والحقد والمؤامرات التي تُحاك في الليالي والغرف المظلمة .
تتمة موضوع "الإرهاب في عيد القيامة ــــــــــ راغب الركابي"