(تونس) الملهمة في إعادة فهم نصوص الدين، إلهام يستوقف العقل وأرباب العقل.
حيث ” الشريعة” تنحاز لمصالح الإنسان التي من أجله انزلت.
المصالح متغيرة لأنها بشرية، والنصوص في مقاصدها العليا تستوعب هذا التغير.
وصار المجتمع ثالث مصادر التشريع بعد المصدرين المقدسين القرآن ومتواتر السنة وصحيحها.
ليس قياسياً:
حرمت الخمر في القرآن ( ولم يذكر انواع المخدرات الأخري ) وعقوبتها لم يرد فيه نص إنما كانت تعزيرية لشاربها.
تتمة موضوع "المجتمع مصدراً للتشريع ... هناء السعيد "