عبدالباري عطوان
اجتماعات فيينا السورية “تتقزم” وتنحصر في بحث اعمال الاغاثة الانسانية وتثبيت وقف اطلاق النار.. لا حديث عن استئناف المفاوضات ولا مستقبل الاسد.. والهيئة الانتقالية احيلت الى الارشيف.. مَن المستفيد من هذا الوضع؟ وهل تصمد تهدئة لافروف وكيري؟ اليكم احدث التطورات
تتمة موضوع "اجتماعات فيينا السورية “تتقزم” "