تتوالى المؤشرات والقرائن إضافة إلى التصعيد على أكثر من جبهة وبشكل رئيسي على جبهةر حلب شمال البلاد لتؤكد بمجملها أن الجماعات المسلحة ومن ورائها تركيا والسعودية يبيتون أمرا ما على المستوى الميداني يعيدهم الحلبة بعد الانهاك والاستنزاف الذي واجهوه في الآونة الأخيرة.
الرئيس التركي المحبط بالحصاد السوري بات يعتبر معركة حلب ومحيطها بيضة القبان والضربة القاضية في النزاع السوري.
تتمة موضوع " الحرب على سوريا... تحشد عسكري تركي وأسلحة"