في خضم هذا الصراع وبين ثنايا هذه الفتنة الجوالة ، يضيق صدرنا بكل أولئك المتحذلقين والباحثين عن مغانم في ظل الإنقسام وهذه الفوضى وهذا الموت الذي يطوف بالبلاد ، ولقد كنت مستبشراً في تغيير ثقافة وفلسفة ومسار الحكم في العراق بعد الإنتخابات ، ليكون حكماً وطنياً غير منحاز وغير مُدنس بأوزار الطائفية البغيضة والمحاصصة السقيمة ، وكنت أقول :
تتمة موضوع "الحاكم القوي ـــــــــــ راغب الركابي"