مع دخول البلاد مرحلة الصراع السياسي الديمقراطى بدأ الاسلامجية فى شن هجوم حاد وقاصي استخدموا فية كل اسلحتهم التكفيرية والتدليسية ضد العلمانية عموما والليبرالية خصوصا مستفيدين من حالة الامية العامة والامية الثقافية التى تنتشر بين الشعوب بعد أن عملت النظم المستبدة على تجهيل هذه الشعوب ومحو اى رغبة لديها فى التعلم والتثقف منشغلين بمسابقات كرة القدم واخبار الفنانين من طلاق وزواج واعياد ميلاد.
تتمة موضوع "العلمانية الحارس الأمين للاديان ــــــــ مؤمن سلام"