تتوالى أحداث الاحتقان الدينى بين أبناء شعبنا لأى سبب ولأتفه سبب ، وكأنما هذا الاحتقان أشبه بزلزال لاتتوقف توابعه ، فما أنْ ينتهى احتقان إلاّويتلوه بعد فترة وجيزة احتقان جديد . ولوأخذنا الحادث الأخيرالذى حدث فى دهشور مثالا، فسنجد أنّ السبب الظاهرى مشاجرة عادية بين مواطن قبطى مسلم ومواطن قبطى مسيحى بسبب حرق قميص ،
تتمة موضوع "الاحتقان الدينى : الأسباب والحل ـــــــــ طلعت رضوان"