يقول المفكر العراقي والعلامة العراقي دكتور على الوردي في الجزء الاول من ( لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث ) كان السلطان مراد عند مغادرته بغداد قد ترك فيها احد مدافعه الثقيلة ليوضع عند باب ” القلعة ” وقد صار هذا المدفع في نظر العامة من اهل بغداد – لاسيما السنيين منهم – شبه قديس تنسب اليه الكرامات وتنسج حوله الاساطير.
تتمة موضوع "طوب ابو خزامة…سيد مالك ..وحصان الشطرة ـــــــــ عدنان طعمة الشطري"