في البداية أقول : للشعب الليبي إنك على حق ، وإن العالم أدرك عظم المحن والآلام التي كنت تعانيها جراء هذا الحاكم المعتوه عديم الضمير قليل الحياء ، كما أقول :
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"