لم يعد مقبولاً اليوم، السكوت عن تعلق الثقافة العربية الحديثة بما يسمى بـ«المستبد العادل». هذا المستبد الذي أصبح ينظر إليه وكأنه «المخلص» الذي يعيد للأمة كرامتها وهيبتها بحد السيف، ويقتلع مواطن الخلل من جذورها، ويصفي كل المسيئين والمتهاونين بحقوقنا..
تتمة موضوع "وهم المستبد العادل ــــ د. رشيد الحاج صالح"