إيلاف
النهر يخون شواطئه كي لا يتعفن"
اذا كانت نخوة البعض، ممن حاول استخدام النقد المجدلي – من مجدلية – شريفا وصادقا لنسأل الاف الفلسطينيين المعذبين بصحراء الاردن.. الذين هربوا من فرق الابادة العرقية، بعد ان كانوا يحظون بحفاوة وضيافة كريمة داخل العراق.. من الذي هجرهم ومن الذي قتلهم بل ومن حولهم من فلسطينيين الى وطنية طائفية مزيفة تدعى سنيّة الفلسطيني وليس وطنية المشرد المؤقت؟
تتمة موضوع "دفاعا عن مثال الالوسي!!"