سنبسط الكلام هنا فيما يخص بناء المجتمع وبناء الدولة ، من خلال نبذ عقلية الهزيمة التي تعني هنا الإتكال على الغير في صُنع الحاضر وإستشراف المستقبل بل وفي تحرير الذات إيضاً ،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"