الحركة التاريخية أم الحركة في التاريخ قطبان في كل زمن معرفي, بنيوي إنساني وكل منهما يفتح أمام الآخر عوامل النشوء والتطور والصيرورة
ومن الصعب أن نرى حركة أغلقت التاريخ عليها وقبعت بين ظهرانيه معتقدة بأنها قد صممت ما تراه من الحياة لها. ولم يعد يعنيها من تداولات التحول, والتغير والتغيير شيئاً فهي قد حسمت خيارها,
تتمة موضوع "فوكوياما: من نهاية التأريخ وإغلاقه إلى فتح الدائرة التأريخية ـــ د. فايز عز الدين"