وجه لي صديق فاضل سؤالاً مشروعاً حين كنت أتابع معه مباراة كرة القدم بين العراق والسعودية وحين كنا نتابع معاً بفرح طفولي وعفوي تلك الفرحة والبهجة والانطلاقة العفوية التي عمت العراق واجتاحت شوارع بغداد من أقصاه إلى أقصاه ,
تتمة موضوع "هل عمت الفرحة بين الإوساط الطائفيةالسياسية بفوز المنتخب العراقي ؟كاظم حبيب"
كأي مواطن عربي والطبيعة البشرية العربية، والغريزة التي لا يمكن أن تبرح ترابطنا وقوميتنا وحبنا وعشقنا لروابط الدم والصلة والانتماء والبيئة التي وجدت بالنفس، وجدت نفسي أنجذب وأتابع بطولة كأس الأمم الآسيوية وخاصة سفراء العرب فيها،
تتمة موضوع "هل تتعلم عقول الساسة العراقيين من أقدام لاعبي العراق ــــ سامي الأخرس"
نهنئ أحبتنا وأشقاءنا في العراق بفوز منتخبهم بكأس آسيا. نعبر عن سعادتنا الغامرة لسعادتهم. ورغم معرفتنا أن الأمر ينحصر في فوز كروي، لكن أمراً مهماً هو أن الشعب المثقلة بلاده بالحرب والاحتلال والتفجيرات والخراب العام الذي فاقمه الاحتلال،
تتمة موضوع "العراق مزهر رغم الجراح ــــــــــ د. حسن مدن"